تسجيل الدخول
التسجيل

الرئيسية

عنا

كلية العلوم الإدارية

كلية اللغات والترجمة

كلية الحاسبات والمعلومات

المراكز التابعة

Website in English

عن كلية حاسبات ومعلومات

نتيجة للتوجه المصرى المتسارع لسد الفجوة الرقمية والمعرفية والتوجه نحو الاقتصاد المبنى على المعرفة من خلال انشاء وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات فى اواخر عام 1999 ووضع الخطط لتطوير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات منذ ذلك الوقت، وارساء دعائم مبادرة مجتمع المعلومات من حيث التعلم الرقمي، التجارة الالكترونية، الحكومة الالكترونية، تنمية القوة البشرية المتخصصة، وتطوير صناعة تكنولوجيا المعلومات، الخ. بدأت تبزغ الحاجة الملحة الى ان تطور اكاديمية السادات للعلوم الادارية مسارات ومقررات الحاسب الآلى ونظم المعلومات فى إطار كيان مستقل بذاته يكون ذات طبيعة متميزة عن المسارات التى اخذت بها كليات الحاسبات والمعلومات بالجامعات المصرية التى أنشئت بدءا من العام الجامعى 1996/1997 بناء على القرار الجمهورى رقم (419) لسنة 1995 والتى وصل عددها إلى أحد عشر كلية حتى الآن تختلف فى تخصصات أقسامها العلمية المتاحة بها.

والعرض التالى يوضح المبررات المعاصرة التى شاهدتها الساحة العالمية فى تخصصات علوم الحاسبات والمعلومات بصفة عامة التى تدعم الدعوة لإنشاء "كلية الحاسبات والمعلومات" بأكاديمية السادات للعلوم الإدارية، على النحو التالى:

  • نمو السوق المحلية والعالمية للبرمجيات التى ترتبط بإنتاج حزم البرمجيات والخدمات والمحتوى الرقمى الى معدلات كبيرة.
  • أهمية التعامل مع مجتمع المعلومات والتحول الى مجتمع المعرفة وما يرتبط بذلك من الاستعداد الإلكترونى لمنظمات ومؤسسات المجتمع فى كل قطاعاته لسد الفجوة الرقمية والمعرفيه.
  • التحول الظاهر من الاقتصاد التقليدى الى الاقتصاد الرقمى واقتصاد المعرفة كمحرك للتنمية القومية الشاملة والمستدامة.
  • زيادة اعتماد مؤسسات المجتمع والمواطنين على الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات فيما يتصل بالإدارة الالكترونية، الحكومة الالكترونية، التجارة الالكترونية، التعلم الإلكترونى الخ. وقد ادى ذلك الى انتشار استخدامات وتطبيقات الانترنت والتحول الظاهر الى الانترنت العالية السرعة.
  • بزوغ التغييرات الحديثة فى مجالات تخصص الحاسب الآلى ونظم المعلومات ذات الطابع الفنى التكنولوجى والإدارى مما ادى الى ضرورة التعامل معها من خلال مقررات دراسية مستحدثة مثل:
    • شبكة الويب العالمية وتطبيقاتها.
    • نظم وتكنولوجيا شبكة الويب العالمية.
    • الرسومات والوسائط المتعددة.
    • المعمارية الموجهة نحو الخدمة المعلوماتية.
    • تكنولوجيا التجارة الالكترونية.
    • قواعد البيانات العلاقية، مستودعات البيانات، التنقيب فى البيانات.
    • نظم التشغيل البينى المتواصل.
    • برمجة الاحداث الموجهة نحو الشىْ.
    • التعامل البشرى الكمبيوتري.
    • امن وخصوصية المعلومات والشبكات.
    • معمارية الخدمات الموجهة والتكنولوجيا الافتراضية.
    • الحوسبة الإلكترونية.
    • النظم الذكية النابعة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
    • إدارة البيانات والمعلومات والمعرفة.
    • الخ.

كل هذه المبررات أدت الى ضرورة مسايرة التوجه الحديث فى اعداد رأس المال البشرى المتخصص فى ميادين الحاسب الآلى ونظم المعلومات المختلفة والتأهيل اللازم ان تقوم به أكاديمية السادات للعلوم الإدارية لخدمة متطلبات البيئة المصرية بما يساير الطلب المتزايد على المهنيين التاليين:

  1. علماء الحاسب الآلي: الذين يقومون بالمسؤوليات التالية: تصميم نظم المعلومات المبنية على الحاسب، الاضطلاع بالبحوث والتطوير لتحسين تصميم واستخدام نظم المعلومات، بالإضافة الى تطبيق المبادئ فى استخدامات الحاسبات. وبذلك يجب ان يتسموا بمستوى عالى من الخبرة النظرية والابداع فى حل المشكلات المعقدة وخلق التطبيقات الجديدة.
  2. محللو نظم المعلومات: يقومون بتنفيذ وسائل التكنولوجيا التى تلبى حاجات المنظمات والمؤسسات المختلفة وحل المشكلات فى هذا الصدد، حيث يضطلعون بتصميم حلول جديدة تستخدم الحاسبات من خلال تخطيط وتطوير نظم وطرق جديدة.
  3. مبرمجو الحاسبات: يقومون بكتابة وحفظ التعليمات المفصلة الخاصة بالبرامج فى نظام منطقى الخطوات تنفذها الحاسبات وفقا لتوصيف محللى النظم وبذلك يجب ان يكون على دراية عالية بلغات البرمجة وخاصة الحديثة منها.

اخصائيو أو مهنيو إدارة المعلومات الذين يساعدون منظمات ومنشآت الاعمال فى تطبيق البنية الاساسية لموارد المعلومات وتكنولوجياتها والعمل على إدارتها بكفاءة وفعالية.

أكاديمية السادات للعلوم الإداريةاتصل بنا

موقعنا :

الأكاديمية في سطور

 تسعى أكاديمية السادات للعلوم الادارية كجامعة حكومية مستقلة رائدة تعليميًا وتدريبيًا من خلال كلٍ من التطوير الإدارى وحوكمة الأعمال وإعداد قادة التغيير فى كلٍ من القطاع الحكومى وقطاع الأعمال ووحدات الإدارة المحلية ومنظمات المجتمع المدنى داخل وخارج  مصر ..

 اقراء المزيد